5 Easy Facts About اضطراب القلق الاجتماعي Described



المتطلبات الاجتماعية أو المهنية الجديدة. تبدأ أعراض اضطراب القلق الاجتماعي في الظهور عند بلوغ سن المراهقة، ولكن من شأن مقابلة أشخاص جدد أو إلقاء خُطبة على الملأ أو إلقاء عرض تقديمي مهم في العمل أن تثير الأعراض للمرة الأولى.

بِنية الدماغ. قد تؤدي منطقة في الدماغ يُطلق عليها اللوزة دورًا في التحكم في الاستجابة للخوف.

حاول التركيز على ما يقوله الناس فقط بدون افتراض الأسوأ، وتجنب التركيز المفرط على نفسك أو على تصرفاتك وأقوالك.

لا توجد استراتيجيات وقائية محددة، ولكن التدخل المبكر والدعم يمكن أن يساعد في تقليل شدة الأعراض وتحسين استراتيجيات التكيف.

تناول الأدوية: وهي لا توصف إلا من قبل الطبيب المختص وحسب الحاجة، قد تتضمن حاصرات بيتا لعلاج الاضطراب الجسدية المرافقة للقلق مثل التعرق ورجفان اليد والصوت، وسرعة نبضات القلب، وأدوية مضادات الاكتئاب للتخفيف من الأفكار السلبية والتشاؤمية.

شارك على تيليجرام - ديلي ميديكال انفو هل تعاني من الرهاب الاجتماعي أم أنك فقط شخص خجول؟ لنتعرف سوياً على التفاصيل البارزة عن مرض الرهاب الاجتماعي وعلاماته التي قد تُشير إلى احتمال الإصابة به، وكيف يقوم الأطباء بتشخيصه وما الذي قد يحدث عند تجاهل هذه المشكلة وعدم علاجها؟ ومعلومات أخرى عديدة تم جمعها بعناية، فاجرصوا على قراءة التالي.

الرهاب الاجتماعي هو اضطراب نفسي يشعر فيه المصاب بخوف شديد ورغبة شديدة في تجنب المواقف الاجتماعية. نتيجة القلق والتفكير الدائم بانطباع الآخرين عنه، وعدم اعجابهم به أو موائمته لهم، ما يجعله يتخوف من تعرضه للإحراج والإهانة.

قد تشمل مؤشرات اضطراب القلق الاجتماعي وأعراضه ظهور ما يلي بشكل مستمر:

البنزوديازيبينات: تُستخدم هذه الأدوية المضادة للقلق عادةً لتخفيف أعراض القلق الحاد نور الامارات على المدى القصير. تغيير نمط الحياة

يساعد العلاج النفسي على تخفيف الأعراض لدى غالبية مرضى اضطراب القلق الاجتماعي، حيث يتمكن المريض خلال فترة العلاج من اكتشاف سلوكيات التفكير السلبي التي يمارسها وتغييرها، كما يتمكن من تطوير المهارات التي تساعده على اكتساب الثقة في النفس في المواقف الاجتماعية.

تشير العديد من الدراسات أن الأمراض النفسية شأنها شأن الأمراض الجسدية تنتقل بالوراثة. بمعنى، من الممكن أن تكون معظم الأمراض النفسية  أمراض تنتقل بالوراثة أي لوجود تاريخ عائلي لهذا المرض. مثل ذلك، الأمراض الذهانية كالفصام والاكتئاب.

يتضمن التشخيص عادة التقييم السريري للأعراض وتاريخ القلق الاجتماعي، مع إجراء تقييمات لاستبعاد الأسباب المحتملة الأخرى للقلق.

أما العلاج السلوكي المعرفي القائم على التعرض للمواقف، فيهدف إلى تأهيل المريض نفسيًا لمواجهة أكثر المواقف إثارة لمشاعر الخوف لديه. وهذا من شأنه تحسين مهارات التأقلم لديك ومساعدتك على التحلي بالثقة التي تمكنك من التعامل مع المواقف المسببة للقلق.

وهذا ما ينطبق على الإصابة بالرهاب الاجتماعي، إذ قد تلعب العوامل الجينية دورًا في حدوث الرهاب الاجتماعي، حيث يزداد خطر الإصابة إذا كان أحد أفراد الأسرة مصابًا بالرهاب الاجتماعي.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *